مكوناته الأساسية:
المكون النجمي هو جراناكتيف ريتينويد (Granactive Retinoid).
هذا مركب من هيدروكسي بينا كولون ريتينوات (HPR)، وهو إستر مباشر لحمض الريتينويك. على عكس الريتينول التقليدي، الذي يحتاج إلى تحويلات متعددة في الجلد ليصبح شكله النشط (حمض الريتينويك)، يُعتقد أن HPR أكثر نشاطًا بشكل مباشر، مما قد يؤدي إلى تهيج أقل. كما تحتوي قاعدة المستحلب على مرطبات ومواد مطرية مختلفة للمساعدة في ترطيب البشرة وراحتها.
فوائده:
يقلل من علامات الشيخوخة: يساعد على تقليل ظهور الخطوط الدقيقة والتجاعيد.
يحسن ملمس البشرة: يمكن أن يؤدي إلى بشرة أكثر نعومة ونضارة.
يوحد لون البشرة: قد يساعد في تقليل مظهر التصبغات وتفاوت اللون.
أقل تهيجًا: غالبًا ما يكون أفضل تحملاً للبشرة الحساسة مقارنة بالريتينول التقليدي، مما يجعله خيارًا جيدًا للمبتدئين في استخدام الريتينويدات.
يعزز إنتاج الكولاجين: تُعرف الريتينويدات بقدرتها على تحفيز الكولاجين، مما يحسن مرونة البشرة وثباتها.
طريقة الاستخدام:
ضع كمية صغيرة على الوجه في المساء.
ابدأ باستخدامه 2-3 مرات في الأسبوع، وزد التردد تدريجيًا مع بناء بشرتك للتسامح.
بعد التنظيف وأي سيرومات مائية، ضع بضع قطرات على وجهك بالكامل. تجنب منطقة العين.
اتبع ذلك بمرطب.
استخدم دائمًا واقي الشمس (عامل حماية 30 أو أعلى) خلال النهار عند استخدام الريتينويدات، لأنها يمكن أن تزيد من حساسية البشرة للشمس.
ملاحظات هامة:
لا تستخدمه مع علاجات الريتينويد الأخرى.
لا تستخدمه في حالة الحمل أو الرضاعة الطبيعية.
هذا السيروم مناسب بشكل عام لمعظم أنواع البشرة، وخاصة تلك التي تعاني من علامات الشيخوخة.
بفضل شكله "جراناكتيف ريتينويد"، غالبًا ما يكون نقطة بداية جيدة للأفراد ذوي البشرة الحساسة أو أولئك الذين عانوا من تهيج مع منتجات الريتينول التقليدية.